عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

الخميس، 30 مايو 2013

عنوسة الرجل: بعد الأربعين.. عروستك في الأحلام !

تعارفت البنات على صفات معينة يبحث عنها الرجل في شريكة الحياة، أولها أن تكون ذات دين وخلق، لايرتفع صوتها في حضرته، تكون معه حملاً وديعاً ومع الآخرين قطة شرسة، جميلة الوجه والقوام -وإن اختلفت معايير الجمال من رجل لآخر- خبيرة في تربية الأولاد، حبوبة.. خفيفة الظل.. تجيد طبيخ يشبه أكل الست الوالدة.


ولكن في هذه الأيام التي انقلبت فيها الموازين فظهرت عنوسة الرجال، ماذا عن مواصفات فتاة أحلام رجل شارف على الخمسين، رجل مضى به قطار العمر وهو مازال ‘يكون نفسه’ ، وهل اختلفت عروسه المنشودة عن فتاة أحلامه وهو في العشرينات..؟


مصرية بنكهة أوروبية


‘خالد’ صاحب شركة سياحية، دائم التباهي بأن عمره الحقيقي 43 سنة رغم أن شكله لا يدل على أنه تجاوز الخامسة والثلاثين، غير أن المشكلة الحقيقية أنه اعتاد التعامل مع الأجانب فلم يعد يستطيع التأقلم مع مواصفات الفتاة الشرقية شكلاً وموضوعاً.


ولأن خالد ‘مش عاوز يتجوز وعينه تزوغ على واحدة تانية’ نجده كلما دخل منزل يبحث عن صورة المجتمع الأوروبي، فلا بد أن تكون الفتاة رشيقة محتفظة بالوزن المثالي، لا ترتدي الحجاب وان ارتدته فتتبع أحدث خطوط الموضة، غير مبذرة بل وتميل للحرص، قليلة الكلام أو بالأحرى عملية فلا مكان للعواطف في دنيا المال، تعمل كي تصرف على نفسها.


وجد خالد في’هديل’ ضالته المنشودة بعد مرورها بفترة اختبار عصيبة ، لكنه وبعد مرور ثلاثة شهور فسخ خطبته لها، لأنها لم تلتزم في وعدها بأن تقلل من وزنها بالشكل الذي يرضيه على الرغم من أنها وبشهادة الجميع تتمتع بقوام مثالي.


عروستي لازم تكون بيضة


‘مهاب’ رجل تجاوز السادسة والأربعين من العمر، في أول لقاء بنهاد التي رشحها له المقربون فوجئت به يصارحها وبكل جرأة بمواصفات شريكة الحياة التي يبحث عنها، والتي اختصرها في أن تكون بيضاء فاقعة الجمال، فقد صبر كثيراً حتى استطاع تكوين نفسه ولابد وأن يعوض سنين العمر الضائعة.


ولأن نهاد جاءتها معلومة السن خاطئة، حيث حرصت والدة العريس على أن يتوقف عمر إبنها على 41 سنة، فقد اعترضت على العريس بمجرد علمها بفارق السن الحقيقي ، لكن وقبل أن تعلن عن ردها كان العريس قد انصرف معترضا على لون بشرتها..! على الرغم من أنها وكما يصفها الجميع جميلة هادئة ذات خلق ودين وخفة ظل وروح تميزها عن كثيرات.


لازم تكون أقل مني


‘معقول بعد العمر ده آخذ واحدة مستواها أعلى مني’، كانت هذه العبارة أول ماتبادر إلى ذهن ‘محسن’ ،موظف البنك الذي ظل يكون نفسه حتى سن 45، حينما أعجب بإحدى زميلاته في العمل، لكنه فوجئ أن مستواها المادي أعلى من مستواه. مما تتسبب في العديد من المشكلات بينهما في فترة التعارف، فمع كل كلمة تنطق بها يتهمها أنها تريد السيطرة عليه، لذا نجده يتعامل معها بتعنت وتعالي ليثبت أنه الأفضل.


من هنا وضع ‘محسن’ شرطا أساسياً في أي فتاة قبل أن يراها وهو أن يكون مستواها المادي أقل من مستواه، وأن تكون بنت كاملة تعرف تحافظ على القرش، فهو لا يقبل أن تعامله زوجته وأسرتها على أنه أقل منهم.


عاقلة حنونة


بينما اشترط المهندس ‘حاتم’، 43سنة، في زوجة المستقبل أن تكون شخصية عاقلة تقدر قيمة الأسرة، تنتمي لأسرة طيبة تعوضه يُتم الأبوين وبعد الإخوة، وفي نفس الوقت تكون صبورة حنونة تمتلك قلبا كبيرا لتعوضه عن سنوات الحرمان.


زوجة تعرف كيف تخفف من حدة توتره وغضبه، تجيد التعامل مع عناده، وتعوضه فترة عزوفه عن الزواج بسبب إنشغاله بتحصيل أعلى الدرجات العلمية، خاصة وأنه كان يراعي الله في التعامل مع زميلاته، ولم يقدم على أي علاقة عاطفية غير مسئولة.


ولأنه يشترط في مقابل كل ذلك النضج أن تكون العروسة صغيرة السن ، أصبح كمن يبحث عن إبرة في كومة قش، واستمر بحثه سنوات وسنوات، وكلما ضاعت سنون عمره في البحث كلما زاد تمسكه بالمواصفات التي بدا من المستحيل أن تجتمع في فتاة إلا في أحلامه.


فوبيا الزواج


من جانبه يؤكد د. هاشم بحري، أستاذ الطب النفسي جامعة الأزهر، على أن تأخر سن الزواج لم يعد إشكالية تواجهها المرأة فقط بل إنها أيضا إشكالية الرجال، لذلك اختلفت مقاييس الإختيار حسب المرحلة العمرية التي يمر بها الرجل والمرأة.


ويوضح أن أسباب تأخر سن الزواج للرجال تختلف عنها عند النساء، فنجد تحقيق الذات وتوفير الإمكانات المادية في مقدمة هذه الأسباب والتي تؤهله للتقدم لأي فتاة، كما نجد رجل يبحث عن صورة مطابقة لوالدته فهو متعلق بها لدرجة يصعب على أي فتاة تحملها، والبعض لايكون للمرأة مكان في حياتهم من الأساس حتى في صغر سنهم، وهناك من نشأ في أسرة مفككة فنجده يخشى من تكرار التجربة.


وهناك من فقد محبوبته ويظل يبحث عن الإنسانة التي تعوضه عنها، أو صدم في علاقة عاطفية فتكونت لديه صورة سلبية عن المرأة، وآخرون يبحثون عن امرأة يمارس عليها دور سي السيد، وهناك رجل لا يرضى أن يرتبط بإنسانة أعلى منه خاصة في المستوى المادي فيخطئ الإختيار مما يجعله يعاني في مرحلة الخطوبة فيصاب بفوبيا الإقبال على الزواج.


احذروا تأخر زواج الرجال


ويضيف د. بحري هناك مقولة متعارف عليها وهي أن الأم يجب أن تحرص على تزويج ابنها مبكرا وإلا فلن يتزوج، فعندما يعتاد الرجل العيش بلا زوجة حتى يتعدى سن الأربعين نجد أن حياته لا تتأثر بعدم زواجه، فالأم همها الأول تدليله وقضاء كل احتياجاته، والأخوات الفتيات أو زوجة الأخ أيضا يسألن عنه، ويصبح أبناؤهم بمثابة أبناء له، لذا نجد أن أسرته الأصلية تحل محل الزوجة والأبناء.


وبما أن الرجال بشكل عام لايحبون الشعور بالوحدة، نجد كثيرين منهم حتى مع ضعف إمكانياتهم المادية يخطبون أكثر من مرة، وآخرون يحرصون على أن تكون لهم علاقات عاطفية ولو مؤقتة أو غير متكافئة، المهم أن تشغل امرأة حياتهم.


وعلى النقيض نجد بعض الرجال يؤقلمون حياتهم على الاستغناء عن الجانب الأنثوي بالعمل والدراسة والقراءة، وممارسة هوايات متعددة، والخروج مع الأصدقاء، وممارسة الأعمال المنزلية، لذا نجد أن إقبالهم على الزواج يتضاءل كلما تقدم بهم العمر.

وبما أن التطور التكنولوجي له عيوب كما أن له مزايا نجد بعض الرجال بعد سن الأربعين يحرصون على دخول المواقع الالكترونية وتكوين صداقات مع فتيات أصغر منهم سناً، لتفاجأ الفتاة الصغيرة أنها تعلقت نفسياً برجل في سن والدها ، مما يتسبب في العديد من المشكلات الإجتماعية، وفي أفضل الأحوال يكون هذا التعارف بهدف تكوين خلفية عن فتيات الجيل وسبل التواصل مع شريكة العمر فيما بعد.

وأنت إذا كنت تجاوزت الأربعين ..ياترى مواصفات البنت اللي بتحلم بيها واقعية ولا خيالية؟! شارك برأيك





الأربعاء، 29 مايو 2013

عزيزي الرجل أحذر أنت تفهم المرأة خطأ

images


أن تعامل الرجل مع المرأة يكون من خلال مفهومه الخاص للمرأة بصفة عامة فما يعرفه الرجل عن المرأة و ما يفهمه عنها هو ما يحدد طريقة تعاملة معها ، ولكن ماذا يحدث أذا كان الرجل يفهم المرأة خطأ ؟ من المؤكد أنه في هذه الحالة سيتعامل معها بطريقة خاطئة أيضاً مما يؤدي الى توتر العلاقة بينهما .

فنرى ان للزوج وجهات نظر وموروثات ثقافية اكتسبها من البيئة التى نشأ فيها ، وقد تؤثر هذه العوامل في تكوين وجة نظر تالزوج تجاه الزوجة و بالتالي طرق التعامل معها , وبذلك يتكون لدى الزوج نهج وطرق فى التعامل ,فنرى ان لدى الزوج قناعة لا تتزعزع بأن الزوجة لا تسامح أبدا، و لا تنسى الإهانة و لذلك يقول الزوج في نفسه إنه فى حالة الخطأ فى حق الزوجة انها لن تسامحة حتى لو إعتذر فان ذلك لن يفيد في شيء.


فيختصر الزوج الطريق و يقرر عدم الإعتذار أساسًا ,وهو بذلك يخلق فجوة كبيرة بينة وبين الزوجة بدون داعى , فالزوج يعتقد أن الزوجة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود و دائما ما ستعايره و تذكره بما فعله معها في السابق، وأنها لن تنسى الموضوع ابدا !


و هنا يقرر الرجل عدم الاعتراف بخطاة للزوجة ابدا كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها و تفتكر نفسها على حق. و تعتبر هذة بعض من المعتقدات والقناعات الخاطئة التى يعتنقها الرجل فى طريقة تعاملة مع المراة والتى تؤثر بالسلب على العلاقة بينهم.






استراحة حواء

الأحد، 26 مايو 2013

أسباب تفضيل حواء البقاء بدون زواج

1337171126n1590v


الزواج خطوة هامة في حياة أي شخص يسعى لتحقيقها وفق شروط و رغبات معينة سواء بالنسبة للرجل أو المراة فكل منهما له معاييره الخاصة التي يضعها لأختيار شريك حياته ، ولكن هناك حدث خطير قارب أن يصبح ظاهرة وهو عزوف العديد من النساء عن الزواج و تفضيلهن البقاء بدون زواج ، ولكن ما هو السر وراء ذلك العزوف ؟


الغريب ان حلم الزواج الذى طالما حلمت المرأة به قدر تغير كثيرا واصبحت المرأة الأن تفضل البقاء عزباء بلا زواج فلقد تغيرت مؤخرا الأفكار والمجتمعات كثيرا والحقيقة التى لا مفر من مواجهتها ان سن الزواج قد تأخر كثيرا بالنسبة إلى المرأة واصبحت المرأة تقضى سنوات طويلة من عمرها عزباء على امل الزواج حتى تغيرت نظرة المرأة الى الزواج واصبحت تفضل عيش الحياة عزباء بدون زواج وتخلت المرأة بأرادتها عن حلمها القديم واصبح عيشها عزباء افضل بكثير بالنسبة لها من الزواج لذلك دعونا اليوم نحاول ان نفتش فى اسرار المرأة العزباء ونتعرف من خلال السطور القادمة اسباب تفضيل المرأة ان تبقى عزباء وتخليها عن حلم الزواج .


1- الهروب من المسؤولية :

اصبحت المرأة فى زمننا الحالى تخشى من تحمل المسؤولية كما تخشى من اصابتها من مرض عضال واصبحت المرأة تفضل الهروب من اى مسؤولية تقع على عاتقها ولا يوجد اكبر من مسؤولية الزواج وتأسيس اسرة لذلك اصبحت المرأة تفضل البقاء غزباء على ان تحمل على عاتقها هذه المسؤولية الكبيرة والتى فى الواقع تخشى من حملها والفشل فيها وبالتالى اصبح حلم الزواج ليس ذلك الحلم الوردى السعيد الذى يرواض المرأة بل اصبح كابيوس بالمسبة لها تفضل الف مرة العيش عزباء وبدون هذا الكابوس الذى تخاف المرأة من تحمل مسؤوليته .


2- الأستقلال المادى:

بعد دخول المرأة عالم العمل والخوض فى الحياة العملية اصبحت المرأة تتمتع بقدر كبير من الأستقلال المادى وبدأت المرأة ترى ابعاد اخرى للزواج لم تكن تضعها المرأة فى حساباتها من قبل فلقد بدأت المراة ترى ان الزواج اما سوف يحرمها بهذا الأستقلال المادى بتركها للعمل اوأذا استمرت فى العمل فسوف يفقدها قدر من هذا الأستقلال المادى وفى الواقع هذا الامر يزعج المراة كثيرا ويجعلها ترى ان حياتها عزباء مع استقلاليتها المادية افضل بكثير من الزواج وفقد قدر من هذا الأستقلال المادى فعندما تعيش المراة عزباء سوف تستطيع ان تكون هى وحدها المسؤولة عن حياتها المادية وهذا الامر اصبح يروق للمرأة بدرجة لا يمكن لاحد ان يتصورها .


3- الحرية :

الزواج يعنى للمرأة فقدانها هذه المساحة من الحرية التى تتمتع بها وهى عزباء فالمرأة ترى ان وجود زوج فى حياتها يحجم من حريتها ويقيد ما تستمتع به من استقلال وحرية وهى عزباء الغريب فى الأمر ان مجتمعاتنا الشرقية دائما ما كانت تحد من حرية المرأة سواء المتزوجة او العزباء ولكن المرأة فى عصرنا الحالى اصبحت ترى ان تقيد الحرية التى تعيشه وهى عزباء افضل من تحجيم حريتها أذا دخلت فى منظومة الزواج فهى فالمرأة ترى من وجه نظرها ان الزواج لا يحجم حريتها بل يقتلها .


4- الخوف من الأنجاب :

من المستحيل ان تقتل المرأة غريزة الأمومة بداخلها فهذه هى الفطرة التى خلقها الله عليها ولكن من ضمن المسؤوليات التى تخاف المرأة مت تحملها فى الزواج هى مسؤولية الأنجاب والأطفال فالمرأة العزباء مسؤولة فقط عن نفسها وتتحمل وحدها مسؤولية قرراتها ولكن المرأة حين تتزوج وتنجب تصبح خائفة من اتخاذ اى قرار يؤثر على حياة اطفالها وزواجها ولذلك اصبحت المرأة ترى انه من الأفضل لاان تخرس صوت الأمومة الذى يصرخ بداخلها على الرغم من عدم قدرتها على التخلى عن حلم ان تصبح ام ولكنها ترى انه من الافضل ان تبقى عزباء بلا زواج او انجاب حتى لا تفشل فى تربية أطفالها او تتخذ قرارات تؤثر على حياتهم بشكل سلبى .


5- تزايد نسب الطلاق :

لقد اصبح سماع اخبار الطلاق شائع للفاية واصبحت المرأة العزباء عند سماعها خبر من تلك الأخبار المتلاحقة عن الطلاق تخاف اكثر من فكرة الزواج والفشل والوقوع فى مصيدة الطلاق فالمرأة تفضل الف مرة ان تحصل على لقب عزباء من ان تحصل على لقب مطلقة ولذلك اصبحت نسب الطلاق المتزايدة تجعل المرأة قلقة بشأن خوض تجربة الزواج والفشل فيها وان تصبح هى نفسها حالة من ضمن تلك الحالات التى دهسها الطلاق تحت عجلاته .


وغى النهاية مهما حاولت المرأة قتل رغبتها فى الزواج وتفضيل ان تعيش عزباء ووحيدة سوف يظل حلم الزواج وفارس الأحلام والأسرة السعيدة يراوض احلامها بقوة وسوف يظل صوت الأمومة يصرخ بداخلها مهما حاولت اسكاته فمهما رأت المرأة ان الزواج شر سوف يظل فى عقلها الباطن شر لابد منه .






استراحة حواء